
رغم قسوة الحرب.. يبقى للأطفال حق الفرح
اسم النشــاط name Activity: “ تقديم هدايا للأطفال "
الفئة المستهدفة :Target Group الأطفال العمر ما بين 4-14 سنوات
منطقة التنفيذ Location: مكتب تنمية جمعية المرأة الريفية _ غزة شمالًا
مخيم إيواء السوارحة _ جنوبًا .
يعد التنشيط والتفريغ النفسي من الركائز الاساسية في دعم صحة الطفل النفسية وخصوصًا في الأوضاع الصعبة كالحرب والنزوح، حيث يتعرض الأطفال لضغوط نفسية شديدة تفوق قدرتهم على التحمل مما يؤثر على نموهم السلوكي والعاطفي ، حيث تعد أنشطة التفريغ والدعم النفسي وسيلة فعّالة للأطفال للتعبير عن مشاعرهم والتخفيف من القلق والتوتر وبناء الشعور بالأمان .
حيث تتيح هذه الأنشطة مساحة للترفيه والمشاركة والفرح مما يدعم في بناء شخصياتهم وتساعد على تعزيز التفاعل الاجتماعي بين الأطفال، وتنمية مهارات التكيف الاجتماعي مما يدعم نموهم العاطفي والسلوكي في بيئتهم المحيطة. ونُفّذ هذا النشاط ضمن جهود توفير الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال في ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة . وجاء هذا النشاط في اطار دعم الأطفال من خلال بعض الأنشطة الحركية لتفريغ الطاقة و الألعاب التنشيطية الموسيقية، وتم في نهاية النشاط توزيع هدايا رمزية تهدف إلى ادخال الفرح والبهجة إلى قلوبهم ولو بلحظة بسيطة حيث أن توزيع الهدايا هو أكثر من مجرد شيء مادي يُقدّم للأطفال بل هي رسالة حب و تضامن وأمل تُشعر الطفل أنه محبوب ومهم رغم كل ما يحيط ه من خوف وحرمان .
واستكمالًا للأنشطة الموضوعة بخطة العمل تم تنفيذ هذه الأنشطة و توزيع الهدايا للأطفال بعدد 60 طفلاُ من الشمال والجنوب
ضمن مشروع المساعدة الإنسانية العاجلة للنساء والأطفال الأكثر ضعفًا في قطاع غزة.
لقراءة المقال كاملا و مشاهدة كل الصور الرجاء الضغط على المرفقات
حيث تتيح هذه الأنشطة مساحة للترفيه والمشاركة والفرح مما يدعم في بناء شخصياتهم وتساعد على تعزيز التفاعل الاجتماعي بين الأطفال، وتنمية مهارات التكيف الاجتماعي مما يدعم نموهم العاطفي والسلوكي في بيئتهم المحيطة. ونُفّذ هذا النشاط ضمن جهود توفير الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال في ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة . وجاء هذا النشاط في اطار دعم الأطفال من خلال بعض الأنشطة الحركية لتفريغ الطاقة و الألعاب التنشيطية الموسيقية، وتم في نهاية النشاط توزيع هدايا رمزية تهدف إلى ادخال الفرح والبهجة إلى قلوبهم ولو بلحظة بسيطة حيث أن توزيع الهدايا هو أكثر من مجرد شيء مادي يُقدّم للأطفال بل هي رسالة حب و تضامن وأمل تُشعر الطفل أنه محبوب ومهم رغم كل ما يحيط ه من خوف وحرمان .
واستكمالًا للأنشطة الموضوعة بخطة العمل تم تنفيذ هذه الأنشطة و توزيع الهدايا للأطفال بعدد 60 طفلاُ من الشمال والجنوب
ضمن مشروع المساعدة الإنسانية العاجلة للنساء والأطفال الأكثر ضعفًا في قطاع غزة.
لقراءة المقال كاملا و مشاهدة كل الصور الرجاء الضغط على المرفقات





